يركز بحثنا على العمليات النفسية والسمات العصبية لعملية الإدراك، وخاصة المحفزات الداخلية – المعروفة أيضًا باسم الاستبطان. نحن نبحث في هذا الموضوع الرائع من خلال اعتماد نهج متعدد التخصصات يجمع بين التّصوير الوظيفيّ للدّماغ (fMRI) والأبعاد السّلوكيّة والنّفسيّة. بالإضافة إلى ذلك، يتم أيضًا استخدام الأساليب التكنولوجية المتقدّمة – والّتي تتيح لنا دراسة الأنماط المعرفية والاختلافات الشّخصية في هذه الأنماط.